إعاقة وإبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


إعاقتي لاتعيق إرادتي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
منى
عضو مشارك



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر Empty
مُساهمةموضوع: لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر   لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر Emptyالجمعة مايو 21, 2010 2:32 am

لايجد الكثير من الناس الشجاعة والجرأة للقيام بمثل تلك المغامرات الخطرة التي أقدم عليها مايلز هيلتون باربر. فعلى الرغم من كونه من ذوي التحديات البصريةً و في سن يتقاعد فيه معظم الناس، إلا أنه تجرأ على أن يحلم أحلاماً خطيرة و يخوض غمارها على أرض الواقع . ساندي ساكسينا تستقصي عن خفايا هذه الشجاعة النادرة وتأخذنا في رحلة روحية يتحدث فيها مايلز عما غير من قدراته و شجعه ليعيش حياته إلى أقصى الحدود.

فرغم فقدانه لبصره منذ ما يزيد عن 25 عاماً، لا يزال مايلز يعيش أحلامه بنفس الحماسة وروح المغامرة مما يدفعنا إلى إدراك أن الحدود الوحيدة في حياتنا هي الحدود التي نرسمها لأنفسنا. فقد مايلز بصره إثر مرض وراثي في عينيه فاجأه عندما كان في 21 من عمره، مما أثر في مسيرة حياته حيث سلبه العمى استقلاليته وثقته بنفسه، وقاده إلى الاعتقاد بعدم قدرته على بلوغ السعادة مرة أخرى في حياته. ولكن في الخمسين من عمره، تغيرت نظرته لنفسه وقرر أن يتقبل أخيراً وضعه الجديد ويعيش الحياة كما كان يتمناها دائماً.

كف البصر يعني العجز، ألديك ما تقوله بهذا الخصوص؟


عندما كنت في الثامنة عشر من عمري، تقدمت للانضمام إلى القوات الجوية. فلطالما رغبت في أن أكون طياراً حربياً كوالدي، إلا أن طلبي قوبل بالرفض لأن بصري _بحسب ما قيل لي_ لم يكن حاداً بشكل كافٍ. وشعرت آنذاك بأنني لن أتمكن أبداً من قيادة الطائرة. وعند بلوغي الواحد والعشرين من عمري، صعقت عندما أخبرني الأطباء أنني سأصاب بكف البصر الكلي. كان الخبر صدمة كبيرة لي ولأخي. مرض جيني لا علاج له وواقع أليم لا مفر منه. ومع فقداني لقدراتي البصرية، شعرت أنني فقدت كرامتي و استقلاليتي وثقتي بنفسي. واستحوذت علي فكرة أنني فقدت السعادة للأبد إذ كنت مقتنعاً أن السعادة هي في التمتع بحاسة البصر بشكل كامل. الآن وبعد مضي ما يقارب 36 عاماً، بت أشعر أن لدي ميزة رائعة وفرصة فريدة للطيران لمسافة تفوق نصف محيط الأرض.

لم تتغير نظرتي لنفسي إلا منذ 6 سنوات خلت عندما قرر أخي جيف أن يبحر بمفرده من جنوب أفريقيا إلى استراليا على الرغم من كونه كفيف البصر بشكل كلي. فقد قرر أن يبحر وحيداً على يخته مستعيناً بتقنية صوتية لإرشاده دون مرافقة أي قارب آخر له. مما دفع أصدقاؤه للقول بأنه:" ليس مكفوفاً فحسب بل ومخبولاً أيضاً، إذ ليس بإمكان المكفوفين قطع المحيطات بمفردهم". ولكن جيف بدا مقتنعاً بأنه يستطيع إنجاز أي أمر ما دام في نطاق الممكن. وبالفعل استطاع تحقيق ذلك. فقد قضى 53 يوماً في الجزء الجنوبي من المحيط الهندي. وبالرغم من أنه كاد يغرق في إحدى العواصف، إلا أنه نجح في بلوغ غايته. و كان هذا ما غير مجرى حياتي وجعلني أدرك بأنني كنت أتعامل مع مشكلتي بطريقة خاطئة. فقد كنت أصدق ما كان يقال عن كف البصر باعتباره عجزاً وإعاقة وحاجزاً يكبح جماح الطموح. ولكن بعد الإنجاز الذي قام به أخي، قررت أن أعتبر كف البصر فرصةٍ وتحدٍ يفتح آفاقاً جديدة في الحياة. فبدلاً من التفكير في الأمور التي لا أستطيع القيام بها لأني مكفوف، بدأت أفكر في الأمور التي يمكنني القيام بها. وهكذا تغيرت طريقة تفكيري وتغير معها موقفي من الحياة. وصرت مؤمناً بقدرتي على بلوغ السعادة. فلم يعد كف البصر يشكل حاجزاً بيني وبين السعادة، لقد غدوت إنساناً سعيداً قادراً على تحقيق ما أطمح إليه. وأنجزت في السنوات الست الماضية مالم أنجزه في حياتي الماضية كلها.



هل تتمكن دائماً من إيجاد طرق "تسهّل" عليك المهام التي تعتزم القيام بها؟

عندما ذهبت إلى القارة القطبية الجنوبية، كنت أرغب في أن أكون أول رجل مكفوف يجر مزلجته من ساحل تلك القارة وصولاً إلى القطب الجنوب، علماً أن المسافة بينهما تبلغ حوالي 730 ميلاً. ولأنني نشأت في أفريقيا،حيث لاوجود للطقس البارد، فقد راودتني فكرة أنني قد أموت فقط بسبب شدة البرد في القارة القطبية الجنوبية. في الحقيقة، بإمكانك في الأيام الباردة في تلك القارة أن تجرب شرب كوب من القهوة الساخنة في الرياح القطبية و سترى كيف سيتساقط البعض من هذه القهوة على الأرض كحبات ثلجية وستبتلع الباقي منها متجمداً. استيقظت ذات صباح لأجد خيمتي مغطاة من الداخل بطبقة من الجليد و كأنني أنظر داخل مجمدة، وكانت أنفاسي تصفر من شدة البرد، فبدأت بإزاحة الجليد عن كيس النوم الخاص بي، كنت في غاية السعادة. وفجأة قلت لنفسي:" باربر، أنت الآن في القارة القطبية الجنوبية و الجليد يملئ خيمتك. فتخيل ما الذي ينتظرك عندما تخرج منها! أنت لست على قيد الحياة فحسب، بل وسعيداً أيضاً، فياله من تغيير هذا الذي طرأ على حياتي! "

تبدو بغاية البهجة وأنت تتحدث عن مغامراتك،أفكانت الأمور تسير معك بسلاسة؟

إليك أحد الأمثلة عن المشاكل التي واجهتني في حياتي. فقبل مغادرتي للمشاركة في ماراثون صحراء صحارى الكبير الذي كان أحد أول السباقات الصحراوية التي اشتركت بها، نصحني بعض الأشخاص بوضع الكحول الميتيلي على قدمي لتقسية جلدهما. وعندما ذهبت لشرائه، أعطاني البائع الأستون وهو محلول كيمائي قوي التأثير يستخدم لتحميض الأفلام بدلاً من الكحول. وما أن وضعته على قدمي حتى احترقت عدة طبقات من الجلد قبيل بدأ السباق. هل تستطيع أن تتخيل قطع مسافة 150 ميل في صحراء صحارى بقدمين محترقتين كقدمي؟ فبالكاد كنت أستطيع المشي. واعتقدت بأن هذا الوضع كارثي بالنسبة لي، ثم فكرت:"لا، ليس الوضع كما خططت له بالضبط. ولكننا هنا لنخوض غمار السباق، فلنقم بذلك إذاً!" فعندما تتأزم الأمور في حياتك الشخصية أو المهنية، يحين الوقت لتبحث في أعماقك وتحتفظ بتركيزك وتتذكر الأمر الذي تقوم به و لا تستسلم لليأس أبداً !

إلى جانب شقيقك، هل من أشخاص كانوا مصدر إلهام لك؟

بالطبع،هناك العديد من الأشخاص المذهلين. فلقد تعرض صديقي مايك للقتل مع أصدقاءه في البوسنة منذ 12 عاماً. قتِل أصدقاؤه واستفاق هو بعد ستة أسابيع في المشفى ليجد نفسه بلا ساقين. كان هذا الرجل يذهلني بنظرته المتفائلة للحياة. ومايك الآن، يقود سيارته الخاصة من نوع فيراري V-12،و بسعة4.8 ليتر ويتحكم بها بيديه. كان لهذا الرجل نظرة إيجابية في الحياة.

إليك بعض المواقف الطريفة التي كان مايك يتعرض إليها باستمرار. فعندما يقود سيارته الفيراري في بريطانيا للذهاب إلى أحد مراكز التسوق، كان يركن سيارته في موقف مخصص لسيارات المعاقين، فيصرخ عليه الناس:" هيه أيها المغرور، حتى وإن تملك سيارة فيراري، فهذا لا يعني أن تتجاهل أولئك المعوقين المساكين، ابتعد عن هذه المواقف". وعندما كان يفتح باب سيارته ويبدأ بتجهيز كرسيه للخروج، كانوا يدركون أنه مشلول، فيسارعون للاعتذار منه قائلين:" نحن بغاية الأسف لم نكن ندري". وعندما يتجاوزهم كانوا يقولون:" ياله من شاب مسكين على كرسي متحرك، ولكنه لا يستحق أن يمتلك سيارة فيراري، فمن أين له بها؟". فمهما كانت نظرتك للحياة، ستجد دائماً أشخاص يجدون الأمر غريباً ومدعاة للتساؤل.

ما أهمية الأصدقاء والعائلة في حياتك؟ وهل كان لهم دور في مساعدتك على تحقيق أحلامك؟


إني أدرك بأنني لا أستطيع أن أعيش أحلامي أو أن أقوم بأي من الأمور التي أرغب بالقيام بها بمفردي، لأن أيَ منا لا يستطيع أن يعيش معزولاً عن الناس. فالصداقة الحقيقة تقويك وتشجعك على تحقيق أحلامك. وأنا أعتبر جون كوك أفضل أصدقائي على الإطلاق. فقد رافقني في معظم سباقاتي عبر الصحارى وخلال تسلقي للجبال. ولولا دعمه ومساندته، لما كنت الشخص الذي أصبحت عليه اليوم. فمن ذا الذي يرغب في الاشتراك في سباق سيارات ليخبر سائقا ً أعمى إلى أين يتجه وهو يفقد السيطرة على السيارة؟ شاركنا أنا وجون في سباقات الجائزة الكبرى في ماليزيا حيث كنت أقود بسرعة 120 ميل في الساعة على المنحنيات. وكان جون مساعدي و مرشدي الذي يدلني على الاتجاهات. بالنسبة لي، جون رجل مذهل لا مثيل له فلقد أنقذ حياتي أكثر من مرة.

كان كل منا يستخدم قوته لتغطية ضعف الآخر. فبعد مرور 37 يوماً في حملتنا في القارة الجنوبية، خارت قواي وكدت أتجمد تماماً. لم أكن أستطيع متابعة هذه الحملة، فعرض علي جون أن يرافقني في رحلة العودة. لكنني لم أشأ أن أنهي هذه الحملة التي كنا نجمع فيها التبرعات للمكفوفين في بريطانيا. فسألته إن كان يستطيع متابعة السير نحو القطب الجنوبي من دوني، فأجابني بأنه سيفعل ذلك من أجلي. كم واحد منا لديه صديق مستعد للوصول إلى نهاية العالم من أجله؟

منذ أن تغيرت نظرتك للحياة في سن الخمسين، السن الذي تتباطىء عنده وتيرة حياة معظم الناس،أنجزت الكثير في فترة لم تتجاوز السبعة أعوام. أناً مندهش حقاً.

دعني أقول لك شيئاً مهماً تأييداً لكلامك السابق. فإن كنت أنا ذلك الرجل المكفوف والبسيط قادراً على القيام بكل هذه الإنجازات الكبيرة، فتخيل ما يمكن لإنسان طبيعي القيام به. أنا لست شخصاً مميزاً وإن كنت تشك بذلك فما عليك إلا أن تسأل زوجتي لتتأكد بنفسك من هذا الأمر. إنما هي مبادئ الحياة التي اكتشفتها و التي لا يجهلها أيّ منا إلا أننا ننساها في حياتنا الواقعية.

مع استمرارك في خوض غمار تحديات جديدة، فما الذي تنصحنا به ؟

بالنسبة لي، فقد وضعت أمامي أربعة مبادئ أساسية بسيطة. وأنا أحثكم جميعاً على أن تحذوا حذوي.
أولها، أحلام كبيرة - فعندما أصبحت مكفوفاً، توقفت عن الطموح والحلم معتقداً أني لا أستطيع بلوغ ما أصبو إليه لأنني مكفوف. إلا أن أخي أثبت لي أنني أستطيع أن أطمح لما أشاء، لأن القيود الوحيدة في حياة أي منا هي تلك التي نتقبلها في قرارة أنفسنا. فجميعنا نرتكب نفس الخطأ في فرض قيود على أنفسنا لا ينبغي لها أن تكون موجودة في الأصل.

وثانيها، اتخذ قرارك بتحقيق أحلامك. فهناك الكثير من الأشخاص الذين التقيتهم ممن يمتلكون أحلاماً مذهلة حقاً إلا أنهم لم يبلغوها. وذلك لأنهم لم يقوموا باتخاذ القرار بتحقيقها.

وثالثها، خطط، أكتب ما تريد أن تفعله على ورقة. أما رابعها، فثابر واجتهد وانهض من جديد. فقد تعثرت بي الخطى في العديد من الأمور التي كنت قد بدأت القيام بها. وذلك ينطبق على كل واحد منا. فهذا جزء من الحياة بحد ذاتها. ولكن بعض الأشخاص يجدون الأمر كارثياً و مأساوياً عندما تسير بهم الأمور على هذا النحو. ويبدؤون بالتشكيك بقدراتهم وإمكانياتهم. هذا محض هراء. فتعثر الأمور يعني أن عليك أن تدأب و تثابر فحسب. لقد تعلمت أن أتوقع ما هو غير متوقع. فعلى الإنسان أن يحافظ على تركيزه وثباته طالما أنه يسير في الاتجاه الصحيح لبلوغ مأربه. فكل خطوة تقرب المرء من هدفه.

أؤكد لك أنه بمجرد أن تغير من موقفك ونظرتك إلى الحياة، ستخفف من حدة التوتر الذي تشعر به وتزيد من مدى إحساسك بالسعادة والقدرة على الإنجاز. ستشعر بتحسن في حالتك النفسية بشكل عام حتى بدون حدوث أي تغيير على ظروفك المحيطة بك. فحتى الفشل الذي كان نصيبي في العديد من الأمور التي قمت بها يستطيع أن ينمي خبراتك ويقوي شخصيتك.

أحب أن أستعين بأحد أقوال المستشرق لورانس العرب الذي أعتبره أحد أبطالي، فقد لخّص في قوله الفكرة التي أريد إيصالها إليك، حين قال:" لدى كل الرجال أحلام يطمحون لتحقيقها إلا أن أحلامهم ليست على القدر نفسه، فمنهم من يحلمون أحلام كبيرة إلا أن أحلامهم تبقى حبيسة في ظلمة أذهانهم فلا تخرج للنور أبداً ، ثم يستفيقون ليجدوا بأنه كان مجرد حلم داعب أذهانهم"
لكن هناك رجال( و نساء) لديهم أحلام خطيرة!( وهذا ما يروق لي!) فهؤلاء الرجال(و النساء) يحلمون في وَضَح النهار وأعينهم مفتوحة(كحال من يقرأ هذه السطور)، وهؤلاء فحسب هم من يتمكنون من بلوغ طموحاتهم و تحقيق أحلامهم!

لذلك يا صديقي، أيّ كنت، و أيّ كانت ظروفك، لا تكتفي بأن تكون ممن يحلمون بأحلام اليقظة وكن من ذوي الأحلام الخطيرة

وفيما يلي إنجازات مايلز باربر المثيرة للإعجاب التي سجل فيها الكثير من الأرقام القياسية العالمية في السنوات الست الماضية:

حاول أن يكون أول شخص أعمى يصل إلى القطب الجنوبي في رحلة على الزلاجات لمسافة 250 ميل عبر القارة القطبية الجنوبية.
• أنهى "أصعب سباق للجري في العالم" - 150 ميل في صحراء صحارى في ماراثون دي سابل.
• تسلق لارتفاع 17.500 قدم في جبال الهملايا.
• تسلق جبل كلمنجارو وجبل بلانك و هو أعلى الجبال في القارتين الأوربية والأفريقية.
• اشترك بماراثون حول الصين استمر لمدة 11 يوم من صحراء غوبي إلى سور الصين العظيم.
• أنهى"أشد سباقات الماراثون برودة على الأرض" وهو ماراثون سيبيريا الجليدي.
• قطع كامل الصحراء القطرية بدون توقف أو نوم في مدة 78 ساعة.
• طاف لمسافة 38000 ميل حول العالم مستخدماً 80 نوعاً مختلفاً من وسائل النقل.
• سجل رقماً قياسيا جديداًً في سباق للجائزة الكبرى في ماليزيا للسائقين المكفوفين بسرعة 200 كم/سا.
• سجل رقماً قياسياً جديداً في بريطانيا للتحليق على ارتفاعات عالية بالطائرة الخفيفة.
• قام حتى اليوم بأكثر من أربعين قفزة مظلية.

وهو يستعد للقيام برحلة تستغرق مدة35 يوماً من لندن إلى سيدني في استراليا في طائرة صغيرة من النوع الخفيف يحلق بها على ارتفاع 12500 قدم ويقطع بها مسافة تزيد عن نصف محيط الأرض، معتمداً في قيادتها على أجهزة الإرشاد والتوجيه الصوتي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفيصل
عضو مشارك



عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 11/05/2010

لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر Empty
مُساهمةموضوع: رد: لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر   لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر Emptyالأربعاء يونيو 02, 2010 11:28 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
eman
المديرالعام
eman


عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 12/04/2010

لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر Empty
مُساهمةموضوع: رد: لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر   لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر Emptyالخميس يونيو 03, 2010 3:29 pm

لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر 1368432503285236906
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eaqh-ebda.ahlamontada.net
 
لذه الاحلام الخطره ...اراده تتحدى المخاطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إعاقة وإبداع :: المنتديات العامة :: مهارات وابداعات المعاقين-
انتقل الى: